تتسع المساحات أحيانا لأكثر من نجم ويشار لهم بالبنان..
تنهال عليهم الإشادات وعبارات الثناء وأهازيج الإعجاب..
منهم من يسقط بسرعة البرق ويعدو كـ«فقاعة صابون»، والآخر يتمادى في الصعود دون هوادة..
فهد المولد.. الذي أطلق «ضَغيبه» أخيرا، وكأنه يلوّح بـ«وراثة القيادة»..
المشتت.. الفاقد للتركيز.. المهدر لعديد الفرص التي اتسمت معظمها بالحسم..
اختار «الرداء الأخضر» لتعريف جديد به.. يهرول به إلى مرفأ النجومية..
في مواجهة الشقيق الإماراتي، كان الجو داخل الأرضية باردا، والمشهد جامدا دون حراك يذكر..
يدفع «مارفيك» بالتغيير الأغرب والأصعب وفارس ذلك التبديل «فهد المولد»..
وكانت الفرصة الأغلى.. ليختار لنفسه هويته الجديدة بـ«بصمة وطنية»..
هدف «سينمائي» حرّك كل شيء.. مدرج تزلزل.. لاعبون اجتاحتهم الروح.. عناوين وأقلام غطت صحف العالم تتعجب وتتغنى..
من هناك بدأ «القاطن بين نمور وصقور» رحلة إعادة الذات دون توقف..
بدا ذلك يتضح في النزالات المحلية، فأصبح الفارق والمنقذ لفريقه في غالب المواجهات..
لقاء مصيري ينتظره السعوديون أمام منافس هو الأكثر شراسة والأدهى عقلا.. أسلحة يمتلك «الصقور».. متى ما كان حضورها وافيا.. عطّلت كل ما يقف أمامها..
مهارة يتفردون بها.. وروح تعلو بحضور الإرادة في الانتصار..
وفي «طوكيو» سيختار «فهد» مكانه بين «فقاعة الصابون» والمتمادي في الارتفاع.
تنهال عليهم الإشادات وعبارات الثناء وأهازيج الإعجاب..
منهم من يسقط بسرعة البرق ويعدو كـ«فقاعة صابون»، والآخر يتمادى في الصعود دون هوادة..
فهد المولد.. الذي أطلق «ضَغيبه» أخيرا، وكأنه يلوّح بـ«وراثة القيادة»..
المشتت.. الفاقد للتركيز.. المهدر لعديد الفرص التي اتسمت معظمها بالحسم..
اختار «الرداء الأخضر» لتعريف جديد به.. يهرول به إلى مرفأ النجومية..
في مواجهة الشقيق الإماراتي، كان الجو داخل الأرضية باردا، والمشهد جامدا دون حراك يذكر..
يدفع «مارفيك» بالتغيير الأغرب والأصعب وفارس ذلك التبديل «فهد المولد»..
وكانت الفرصة الأغلى.. ليختار لنفسه هويته الجديدة بـ«بصمة وطنية»..
هدف «سينمائي» حرّك كل شيء.. مدرج تزلزل.. لاعبون اجتاحتهم الروح.. عناوين وأقلام غطت صحف العالم تتعجب وتتغنى..
من هناك بدأ «القاطن بين نمور وصقور» رحلة إعادة الذات دون توقف..
بدا ذلك يتضح في النزالات المحلية، فأصبح الفارق والمنقذ لفريقه في غالب المواجهات..
لقاء مصيري ينتظره السعوديون أمام منافس هو الأكثر شراسة والأدهى عقلا.. أسلحة يمتلك «الصقور».. متى ما كان حضورها وافيا.. عطّلت كل ما يقف أمامها..
مهارة يتفردون بها.. وروح تعلو بحضور الإرادة في الانتصار..
وفي «طوكيو» سيختار «فهد» مكانه بين «فقاعة الصابون» والمتمادي في الارتفاع.